العلوم
كتاب المناخ والانسان
دار المسيرة للنشر والتوزيعالعلوم السلوكية والاجتماعية والتربية الصحية
دار المسيرة للنشر والتوزيعكم من شخص حاول استقصاء أسباب سرعة الغضب عنده؟ وحاول معرفة أسباب انعزال أحد أصدقائه عن العلاقات الاجتماعية، وحاول أيضاً أن يعرف أسبابا التسلط عند بعض أنداده؟ وكم منا يستطيع تفسير سوء التفاهم الذي يقوم بينه وبين غيره في ضوء التكوين النفسي الذي يؤثر في سلوكه أو في سلوك الناس من حوله؟
إن طرح مثل هذه الأسئلة وأكثر منها، يجعلنا ندرك أن نفهم السلوك الإنساني ضروري لقيام علاقات إنسانية سليمة، خاصة أن كل إنسان له ذاتيته وفرديته المتميزة، وسلوكه يرتبط كل الارتباط بتكوينه النفسي، وهنا لا يكفي أن يفهم الفرد نفسه لكي يكون قادراً على إنشاء علاقات اجتماعية سوية مع غيره، وإنما يلزمه أن يفهم الغير بقدر ما يفهم نفسه، وعلى أساس هذا الفهم يتحدد مدى نجاحه أو فشله في علاقاته مع الآخرين.
ومن هنا جاء اهتمام العلماء بدراسة السلوك الإنساني وربطه بمظاهر الحياة الاجتماعية بشكل عام.
ومن هنا أيضاً نجد أن الإنسان منذ بدايات تسجيل تاريخه وهم يهتم بصورة أو بأخرى بفهم الطبيعة البشرية وعلاقة الإنسان بالبيئة، فلقد توالت المحاولات الفكرية لفهم الجوانب المختلفة لشخصية الإنسان وفي مقدمتها مظاهر سلوكه، واتسعت هذه الدراسات وتشعبت وظهرت في منظمات فكرية حملت أسماء متعددة، فأطلق عليها في بعض الأوقات اسم العلوم الإنسانية، وفي أوقات أخرى العلوم الاجتماعية، ويميل كثير من المفكرين اليوم إلى تسميتها بالعلوم السلوكية.
أما العلم الذي يمثل حلقة الاتصال فيما بينها، فهو علم النفس، إنه يدرس السلوك الإنساني من حيث أنه استجابات صادرة عن كائن بيولوجي يتفاعل مع بيئة مادية واجتماعية، وأن هذه السلوك يتغير بتغير المنبهات البيئية، فعلم النفس يحاول الكشف عن القوانين والمبادئ التي تفسر العلاقات الوظيفية القائمة بين العوامل المتفاعلة والمتداخلة في أي موقف سلوكي، وهو في ذلك يهدف إلي فهم السلوك والتحكم فيه والتنبؤ به، وكذلك تطبيق المعرفة السيكولوجية على العلاقات الإنسانية في محاولة لحلها ولذلك نجده يتطرق إلى مجالات النشاط الإنساني وسلوكيات الأفراد المختلفة سواء في المجال الاجتماعي أو التربوي أو المهني أو الطبي إلى غير ذلك.
ومن الحقائق الثابتة أن سلوك أي فرد هو نتاج تفاعل خصائصه البيولوجية مع خصائص بيئته المحيطة، وأن هذه العوامل هي التي تحدد مواقفه تجاه الأفراد والأشياء. وفي هذا مدعاة أكيدة لفهم طبيعة أنماط السلوك الإنساني السليمة والصحيحة، وهذا الأمر يتطلب الأخذ بمفاهيم التربية الصحية والتثقيف الصحي بشكل عام والصحة النفسية بشكل خاص.
أما على مستوى مفاهيم التربية الصحية والتثقيف الصحي فذلك يعني تزويد المجتمع بالخبرات اللازمة بهدف التأثير على معلوماتهم وممارستهم واتجاهاته فيما يخص الصحة تأثيراً جيداً، بحيث يصبح لدى الفرد أنماط سلوكية صحيحة سليمة، ومعنى ذلك أن من المهام الأساسية للتربية الصحية العمل على تكوين اتجاهات صحية سليمة بشكل عام سواء على مستوى الجسم أو العقل أو النفس الإنسانية.
وأما مفاهيم الصحة النفسية بشكل خاص، فهي تتجلى عند الحديث عن السلوك بحكم كونه ينتمي إلى حظيرة علم النفس من جهة وبحكم ارتباطه بالتربية الصحية من جهة ثانية، ومعنى ذلك أن الصحة النفسية تلتقي مع التربية الصحية من حيث العناية بفعاليات السلوك الإنساني في كافة أشكاله وخصائصه، فالصحة النفسية تحتل مكانة هامة في أبحاث العاملين في مجالات العلوم التي طرقت أبواب السلوك الإنساني سواء على مستوى ميادين علم النفس أو التربية أو الاجتماع أو الخدمة الاجتماعية.
إذن، من الممكن القول بأنه عندما نشير إلى مفاهيم الصحة النفسية فهذا يعني أيضاً الدخول في إطار المفاهيم التي تحكم طبيعة التربية الصحية التي تتناول السلوك ممثلاً بذات الإنسان جسماً ونفساً وعقلاً بصفة خاصة وبالبيئة المحيطة به أي المجتمع، بصفة عامة.
ومن الغرابة أن معرفة الإنسان للبيئة التي تعيش فيها قد سارت شوطاً بعيداً عن حدود معرفته لنفسه، ومع ذلك فإن ما توصلت إليه البحوث والدراسات العلمية ساعد إلى حد كبير على تفسير السلوك الإنساني وفهمه بصورة تساهم إلى حد كبير في التنبؤ به والتحكم فيه، ولو أننا ما نزال في حاجة إلى المزيد من البحث والدراسة حول ماهية السلوك.
وهذا الكتاب ليس إلا محاولة مجتهدة لفهم السلوك الإنساني وتفسير مكنوناته في ضوء آخر ما توصلت إليه البحوث والدراسات ممثلة بالعلوم السلوكية والاجتماعية وبطبيعة العلاقة التي تحكم بينها وبين المفاهيم التربية الصحية الراعية لمجالات السلوك الإنساني.
وقد جاء الكتاب مفصلاً في ستة فصول، وكان من الطبيعي أن يكون الفصل الأول عن العلوم السلوكية والاجتماعية ومناهجها بشكل عام، وتطرقنا في الفصل الثاني إلى المداخل الأساسية في فهم السلوك الإنساني، وعالجنا في الفصل الثالث طبيعة السلوك الإنساني ومحدداته بما في ذلك خصائص السلوك وعلاقته بالاتجاهات إضافة إلى أساليب تغيير السلوك، وخصصنا الفصل الرابع لشرح الأسس العلمية الدراجة في دراسة السلوك.
ولما كان فهم السلوك الإنساني يتطلب الإلمام بأسس التربية الصحية والتثقيف الصحي فقد خصصنا بقية الكتاب لهاذا الموضوع قاصدين بيان مفهوم التربية الصحية واستجلاء طبيعة التثقيف الصحي سواء على مستوى الجسم أو النفس أو العقل وأهمية ذلك في بناء أنماط سلوكية صحيحة سليمة.
ولما كان السلوك الإنساني معقداً ومتنوعاً إلى درجة لا يمكن الإلمام بها في مجلد واحد، فقد آثرنا أن ننظر إليه نظرة إجمالية، محاولين بقدر الإمكان تفسير العلاقات المؤثرة فيه، وقد حاولنا تجنب العرض التقليدي لموضوعات السلوك، ذلك لأن النظرة الحديثة في دراسته أصبحت تهتم بديناميكية العوامل المتداخلة فيه ومؤثراتها على النفس البشرية.
مقدمة في التبولوجيا
دار المسيرة للنشر والتوزيعالاعداد وتطبيقاتها الرياضية والحياتية
دار المسيرة للنشر والتوزيعالتحليل العددي
دار المسيرة للنشر والتوزيعمقدمة في نظرية الاحتمالات
دار المسيرة للنشر والتوزيعالتفاضل والتكامل المتقدم
دار المسيرة للنشر والتوزيعالتفاضل والتكامل
دار المسيرة للنشر والتوزيعاسس الرياضيات والمفاهيم الهندسية الاساسية
دار المسيرة للنشر والتوزيعالرياضيات المتقطعة
دار المسيرة للنشر والتوزيعمقدمة في الاحصاء الرياضي
دار المسيرة للنشر والتوزيعحزمة البرامج الاحصائية
دار المسيرة للنشر والتوزيعمقدمة في الجبر المجرد
دار المسيرة للنشر والتوزيعالتفاضل والتكامل الجزء الثاني
دار المسيرة للنشر والتوزيععلوم الذهب خامات وتصنيع
دار المسيرة للنشر والتوزيعدور العلماء العرب في نهضة الحضارة الغربية
دار المسيرة للنشر والتوزيعلقد غامرت بإعداد هذا الكتاب بسبب حادث حصل لي، فعندما كنت أتحدث مع أحد الأصدقاء قال لي: كنت أشرح لابني درسه في العلوم وورد في الدرس أسماء مجموعة من العلماء الغربيين، فسألني ابني: قل لي يا أبي لماذا لا يوجد عالم عربي واحد من بين هؤلاء؟ فشعرت بحزن شديد وقلت له إن أجدادنا العظام كانوا رواداً في كثير من العلوم، وهم الذين ارسوا قواعد العلم ولولا اكتشافاتهم ما وصلت الحضارة الحديثة إلى ما وصلت إليه، والكثير من علماء الغرب الذين نقرأ عنهم ونجلّهم هم مجرد أدعياء سرقوا اكتشافات العرب واختراعاتهم ونسبوها لأنفسهم في عصور الهزائم التي أصابت العرب.
والذي زاد من حزني أنك إذا سألت أي شاب عربي عن إنجازات علماء العرب والمسلمين سيقول لك أنه سمع أن لهم إنجازات كبيرة ولكن لو طلبت منه أن يذكر لك إنجازاً واحداً من إنجازاتهم فأغلب الظن أنه سيعجز، مع أن المكتبات مليئة بالكتب التي تتحدث عن هؤلاء العلماء لكن شعبنا غير قارئ، ولا يوجد كتاب مختصر وشامل في هذا المجال وإنما كتب متخصصة وموسوعات.
وصدقاً أنني عندما كنت طالباً في المدرسة وكنت اسمع عن هؤلاء العلماء كنت أظن أن إنجازاتهم متخلفة وبسيطة ولا تقارن بالعلوم العصرية حتى اكتشفت كم كنت ظالماً لهم.
وأثناء إعداد هذا الكتاب كنت أتحدث مع بعض المثقفين من معلمين وإعلاميين وغيرهم فوجدت أن أكثرهم لديهم نفس الفكرة السيئة عن علماء العرب، بل إن بعض المضبوعين من أبناء أمتنا يقول إن جميع العلماء المسلمين ليسوا عرباً فلا يمكن للعرب أن يكون منهم علماء، ويقول أحد الغربيين المنصفين: إن الحضارة العربية الإسلامية كانت ستصل في تلك الأيام إلى ما وصلت إليه الحضارة الغربية في هذه الأيام لولا هجمة المغول والصليبيين وإهمال بعض الحكام.
وقد يسأل سائل لماذا علماء العرب، وأين علماء المسلمين، وأقول إن العلماء الذين ذكروا في هذا الكتاب أربع فئات:
علماء (عرب ومسلمين).
علماء مسلمين من غير العرب.
علماء عرب وليسوا مسلمين.
علماء ليسوا عرب وليسوا مسلمين ولكن عاشوا في ظل الحضارة العربية الإسلامية.
ولكن لا ينكر عاقل أن الفضل في ظهور هؤلاء العلماء يرجع إلى الحضارة التي رعتهم ووفرت لهم الرعاية الكاملة، واضرب مثالاً من الواقع المعاصر.
هل الفضل في أنجازات العالم العربي فاروق الباز يرجع لبلده مصر أم لأمريكا التي رعته ووفرت له الإمكانات التي يحتاجها؟
المنصف يقول الفضل يرجع لأمريكل لأنه لو بقي في مصر لما حقق شيئاً، ونفس الشيء يقال عن احمد زويل الحائز على جائزة نوبل.
وفي هذه الأيام لا نجد أي عالم في بلادنا العربية لأنهم لا يجدون الرعاية ويهاجرون إلى الغرب، ومن بقي منهم في بلادنا يبقى مغموراً ويموت في حسرته، ويبقى البحث العلمي في بلادنا جهود أفراد تذهب هباء بعد موتهم وليس عمل مؤسسي تستفيد منه الأجيال اللاحقة.
يقول صديقي السيد خالد محمد حمد في متابه (العرب- الحرب على العرب) لقد سُرقت جميع الحقوق العربية في جميع المجالات سلبوها في الغرب وأدعوها لأنفسهم، وما تزال ألاف المخطوطات منتشرة في المكتبات في مختلف أنحاء العالم، ويذكر أنه في مدينة (ارنهاين Arnhijin) الهولندية وحدها
يوجد أكثر من خمسة وعشريــن ألــف كتاب عربي تم الاستيـــلاء عليهـــا مـن
الأندلس وهذه الكتب ظلت محتجزة في أقبية تحـت الأرض سنين طويلة والآن
يعملون على إخراجها تباعاً وترجمتها من اللغة العربية إلى اللغات الأوروبية مع إنكار الأصل العربي، ومن الذي سيمنع، ومن الذي سيدافع عن الحقوق العربية ومن الذي سيعيد الحق إلى أصحابه، لقد كان الأوروبيين يتعلمون في جامعات المسلمين في الأندلس مجاناً لأن العلم في الإسلام محرم احتكاره، أما الآن فسرية المعلومات أكثر ما يهتمون به ولا يعطونا إلا القليل لنبقى أتباعاً لهم.
وأخيراً أقول لقارئ كتابي هذا أن هذا الكتاب يشير فقط إلى بعض اكتشافات واختراعات العرب التي نسبها الغربيين لأنفسهم ولا يذكر قصّة حياة هؤلاء العلماء بالتفصيل، وأنصح القارئ بالرجوع إلى الكتب المتخصصة في هذا المجال لمعرفة المزيد عن عظماءنا.
وفي الختام أقول أتمنى أن يكون هذا الكتاب خطوة صغيرة لإنصاف علماءنا العظام وأن يكون حافزاً لأبنائنا للنهوض بهذه الأمة لتعود إلى سابق مجدها، واشكر الله وأحمده على توفيقه لي في إكمال هذا الكتاب.
كتاب ٣٠٠ تجربة علمية باستخدام خامات البيئة واجهزة العرض العلوي
دار المسيرة للنشر والتوزيعتحدث الكتاب عن المواضيع التالية :
1. الأمواج
2. علوم الأرض والفضاء
3. ميكانيكا
4. كهرباء ومغناطيسية
5. موائع
6. الحرارة
7. حالات المادة
8. بصريات
9. كيمياء
10.أحياء
11. استخدامات متنوعة لجهاز العرض العلويالعلوم الطبيعية
دار المسيرة للنشر والتوزيعتشكل المهارات الإدارية عنصرا مهما في تطوير اداء العاملين في منظمات الاعمال وكذلك تطوير ذاتهم بما ينسجم مع الاستراتيجيات الحديثة في تنمية الموارد البشرية لتحسين اداءهم، وبالتالي تحسين اداء منظمات الأعمال، وإن المهارات والمعلومات والأساليب المستخدمة في كتابة التقارير، نقل المعلومات الإدارية، والفنية، والعلمية، ونقل الأفكار بدقة وفعالية، كتابة المذكرات وخطابات الأعمال، التقارير القصيرة، خطابات التوظيف، والسيرة الذاتية، الخطوط المرشدة لكتابة التقارير الطويلة، الخطوط المرشدة للكتابة الفنية الدقيقة، إدارة الاجتماعات، اتخاذ القرارات والتفاوض والاتصال والتخطيط وغيرها تعتبر من الضروريات لاستمرار الاعمال ونجاح المنظمات في تحقيق أهدافها.
والإدارة الحديثة التي تسعى باستمرار إلى البقاء والنمو والنجاح يجب أن تركز اهتمامها على تطوير مهارات العاملين لديها وهو الذي يجري وراء التحسينات، والذي يبحث عن الأفكار ويعمل على تطبيقها، والذي يحاول أن يبعد نفسه على الأقل نظرياً – عن المشاكل التشغيلية اليومية لكي ينظر إلى الأمام حيث احتمالات المستقبل. وهذه المهارات تجعل من يكتسبها يتمتع بأفضل وأكبر فرصة لجمع كل موارد المنظمة بعضها مع البعض للوصول إلى هدف معين.
ولذا فإنني من خلال عملي في مجال التدريب الأداري وعقد العديد من الدورات في مجال المهارات الادارية ولمدى اهميتها في تطوير الذات وحتى يتم الاستفادة منها سواء من قبل الموظفين أو العاملين في مجال التدريب الاداري والمدربين مستقبلاً فانني اضع هذه الخبرات بين يديهم للاستفادة منها كمرجعية علمية تقلل المسافات والوقت في الحصول عليها.
ولهذا فقد جاء هذا الكتاب في اثنا عشر فصلاً لإلقاء الضوء على كثير من الموضوعات المرتبطه بالمهارات الادارية وتطوير الذات التي تساعد المهتمين في هذا الجانب لتعميق مفاهيمهم الادارية نحو ذلك، فقد تناول الفصل الأول موضوع المفاهيم الأساسية للسلوك الإنساني وخصائص السلوك الإنساني وأنواع السلوك وواقع الاهتمام بتفهم واكتساب المهاره السلوكية في الاداره، اما الفصل الثاني تناول موضوع مهارات الاتصال وعناصر ومعوقات الاتصال وكيف تكون متصلا بارعاًٍ والعوامل التنظيمية التي تؤثر في عملية الاتصال، أما الفصل الثالث تناول موضوع مهارات التخطيط ومن الذي يقوم بالتخطيط ومزايا وخطوات عملية التخطيط وعناصر وأنواع التخطيط ومفهوم مراحل وخطوات التخطيط الاستراتيجي ،اما الفصل الرابع تناول موضوع مهارات إدارة الوقت والعوامل المؤثرة على استخدام الوقت والادارة الفاعلة للوقت ومعوقات ومضيعات الوقت وخطوات تنظيم الوقت ووسائل وتقنيات وخطوات فاعلة لادارة الوقت ،اما الفصل الخامس تناول موضوع مهارات الإقناع والعوامل المؤثرة على عملية الاقناع وعناصر وقواعد وعوائق الاقناع والاستراتيجيات المختلفة للاقناعومتطلبات ومفاهيم نفسية للاقناع ،اما الفصل السادس تناول موضوع مهارات التفاوض وشروط وعناصر وخطوات التفاوض والمفاوض الناجح واساسيات التفاوض وخصائص ومواصفات المفاوض المحترف واستراتيجيات وتكتيكات التفاوض ومراحل التفاوض الناجح والقواعد الأساسية في عملية التفاوض وسكيولوجية التفاوض ،اما الفصل السابع تناول موضوع مهارات المقابلة والأخطاء الشائعة في المقابلة وماذا ترتدي أثناء المقابلة وآليات إجراء المقابلة وإدارتها وتحديد أنواع المقابلات والاسئلة الشائعة في المقابلات.
أما الفصل الثامن تناول موضوع مهارات كتابة التقارير الادارية وانواع ومراحل اعداد التقارير الادارية ووسائل جمع البيانات وطرق عرض البيانات الاحصائية والتوثيق في كتابة التقارير والطريقة الإحصائية في كتابة التقارير الادارية، اما الفصل التاسع تناول موضوع مهارات اتخاذ القرار ات والمكونات الاساسية لعملية اتخاذ القرارات وانواع وخطوات اتخاذ القرارات وفوائد وسلبيات اتخاذ القرارات الجماعية وتحليل المشكلات في اطار عملية اتخاذ القرارات والمدخل الابتكاري في تحليل وحل المشكلات، أما الفصل العاشر تناول موضوع مهارات العرض والتقديم ومراحل وخطوات العرض والتقديم ومرحلة التعامل مع المستمعين وإعداد واستخدام وسائل الإيضاح وكيفية ترتيب المعلومات لعرضها وخصائص مادة الالقاء والعرض واستخدام الوسائل السمعية والبصرية ،اما الفصل الحادي عشر تناول موضوع مهارت ادارة الاجتماعات و المراحل الرئيسية لعملية إدارة الاجتماعات وقواعد وإجراءات سير العمل في الاجتماعات ودليل التخطيط للاجتماعات الناجح وواجبات السكرتير ( مدير المكتب ) نحو التخطيط والتحضير والإعداد للاجتماعات، أما الفصل الثاني عشر تناول موضوع مهارات كتابة المذكرات والرسائل والسيرة الذاتية وكيفية نقل الحقائق أو المعلومات والمعرفة بدقة وانواع الرسائل والمذكرات ونصائح لكتابة السيرة الذاتية ورسائل التوظيف ونماذج للرسائل.
الجيولوجيا العامة
دار المسيرة للنشر والتوزيعالبيئة والبعد الاسلامي
دار المسيرة للنشر والتوزيعاساسيات الجيولوجيا
دار المسيرة للنشر والتوزيععلوم الأرض والبيئة للهواة
دار المسيرة للنشر والتوزيعيقدم الكتاب المادة النظرية مرفقة بالتجربة والنشاط والنموذج حول مختلف المواضيع التي تهم الدارس لمادة علوم الارض والبيئة حيث يتحدث الكتاب عن المكونات الحية الموجودة في البيئة ومنها التربة والماء والصخور والمعادن والاحافير، كما يتحدث عن بعض التغيرات التي تحدث في البيئة مثل التلوث والتصحر والزلازل. ويتحدث ايضا عن بعض المواضيع ذات الاهمية الكبيرة لمستقبل الانسان مثل مصادر الطاقة البديلة واعادة التدوير وافكار عامة حول البئية ومشكلاتها. ويقدم الكتاب اساسيات علوم الارض والبيئة باسلوب ممتع وميسر وفي منتهى السهولة
الاستنسال البايولوجي الطريق الطويلة نحو دوللي والاستنساخ البشري
دار المسيرة للنشر والتوزيعالهندسة الوراثية المتقدمة الاسس والتطبيقات
دار المسيرة للنشر والتوزيعintroduction to human anatomy
دار المسيرة للنشر والتوزيععلم وظائف الاعضاء ملون
دار المسيرة للنشر والتوزيعمبادئ علم الانسجة ملون
دار المسيرة للنشر والتوزيععلم الأحياء للهواة
دار المسيرة للنشر والتوزيعهذا هو الكتاب الرابع من سلسلة كتب (علوم للهواة)، حيث سبقه كتب: فيزياء للهواة، علوم الأرض والبيئة للهواة، كيمياء للهواة.
وسأدعم هذه السلسلة إن وفقني الله بكتاب خامس هو علم الكون والفضاء للهواة، وكتاب سادس سيكون موضوعه في العلم والتقانة.
ومن الكتب التي أعمل عليها بجد منذ وقت هو كتاب (علماء العرب ولصوص الغرب) حيث يغيظني، ويغيظكم أيضاً أن أسماء جميع العلماء في الكتب العلمية التي ندرسها (الفيزياء والكيمياء والأحياء وعلوم الأرض والفلك والرياضيات..) هي أسماء أجنبية، مع أننا نعرف أن العلماء العرب والمسلمين كانون هم الرواد في كثير من العلوم، ولهم مشاركات ضخمة في علوم أخرى، ولكني أقول لكم إن الكثير من العلماء الذين ندرس عنهم في كتبنا هم مجرد لصوص ساقوا اكتشافات العرب والمسلمين واختراعاتهم ونسبوها لأنفسهم في عصور الهزائم التي مر بها العرب، وأرجو أن تدعوا الله أن يوفقني لإكمال هذا الكتاب، وأقول لقارئ كتبي، إذا قرأت جميع كتبي ربما تجد بعض التقاطع بين هذه الكتب، فمثلاً سلسلة كتب “طرق حديثة في التجريب العملي” تهتم بالتجارب البسيطة في مختلف المواضيع العلمية (فيزياء، كيمياء، ..) وهي موضوعة لتوفير تجارب ممتعة وسهلة التنفيذ وزهيدة الكلفة للطلبة والهواة.
أما هذه السلسلة فكل كتاب يغطي موضوعاً معيناَ من الناحية العملية والنظرية.. ولهذا فقد تجد تجارب فيزيائية مثلاً ذكرت في السلسلة السابقة تمر معك في كتاب فيزياء للهواة، وهكذا،..
بيولوجيا الانسان ملون
دار المسيرة للنشر والتوزيععلم الوراثة
دار المسيرة للنشر والتوزيع