عرض 13 من كل النتائج
تصفيةأصول تدقيق الحسابات وتطبيقاته على دوائر العمليات في المنشأة
دار المناهج للنشر والتوزيعتم التقييم 0 من 5المسير في الشركات التجارية : الجزء الأول : شركات الأشخاص الشركات ذات المسؤولية المحدودة
منشورات مجمع الأطرش للكتاب المختصتم التقييم 0 من 5المؤمن الصادق
العبيكان للنشر والتوزيعتم التقييم 0 من 5يتعامل هذا الكتاب مع خصائص تشترك فيها كل الحركات الجماهيرية، سواء أكانت دينية أم اجتماعية أم قومية. ولا يزعم الكتاب أن هذه الحركات متماثلة، ولكنه يذهب إلى أنها تشترك في صفات رئيسة تخلق بينها نوعًا من الشبه العائلي. تولّد كل الحركات الجماهيرية في نفوس أتباعها استعدادًا للموت وانحيازًا إلى العمل الجماعي، وجميعها، بصرف النظر عن المذهب الذي تدعو إليه، أو البرنامج الذي تعنيه، تولد التطرّف والحماسة والأمل المتقد والكراهية وعدم التسامح، وجميعها قادرة على تفجير طاقات قوية من الحراك في بعض مناحي الحياة، وجميعها تتطلب من أتباعها الإيمان الأعمى والولاء المطلق.
رواية عابر سرير
دار الآدابتم التقييم 0 من 5كل ما أدريه أنني مذ غادرت الجزائر ما عدت ذلك الصحافي ولا المصوّر الذي كنته. أصبحت بطلاً في رواية، أو في فيلم سينمائي يعيش على أهبة مباغتة؟ جاهزاً لأمر ما.. لفرح طارئ أو لفاجعة مرتقبة. نحن من بعثرتهم قسنطينة، ها نحن نتواعد في عواصم الحزن وضواحي الخوف الباريسي. حتى من قبل أن نلتقي حزنت من أجل ناصر، من أجل اسم أكبر من أن يقيم ضيفاً في ضواحي التاريخ، لأن أباه لم يورثه شيئاً عدا اسمه، ولأن البعض صنع من الوطن ملكاً عقارياً لأولاده، وأدار البلاد كما يدير مزرعة عائلية تربي في خرائبها القتلة، بينما يتشرد شرفاء الوطن في المنافي. جميل ناصر، كما تصورته كان. وجميلاً كان لقائي به، وضمة منه احتضنت فيها التاريخ والحبّ معاً، فقد كان نصفه سي الطاهر ونصفه حياة. كانت شقته على بساطتها مؤثثة بدفء عن استعاض بالأثاث الجميل عن خسارة ما، ومن استعان بالموسيقى القسنطينية ليغطي على نواح داخلي لا يتوقف… رحت أسأل ناصر عن أخباره وعن سفره من ألمانيا إلى باريس إن كان وجد فيه مشقة. ردّ مازحاً: كانت الأسئلة أطول من المسافة! ثم أضاف أقصد الإهانات المهذبة التي تقدم إليك من المطارات على شكل أسئلة قال مراد مازحاً: واش تريد يا خويا..” وجه الخروف معروف”! ردّ ناص: معروف بماذا؟ بأنه الذئب؟ أجاب مراد: إن لم تكن الذئب، فالذئاب كثيرة هذه الأيام. ولا أرى سبباً لغضبك. هنا على الأقل لا خوف عليك ما دمت بريئاً. ولا تشكل خطراً على الآخرين. أما عندنا فحتى البريء لا يضمن سلامته! ردّ ناصر متذمراً: نحن نفاصل بين موت وآخر، وذلّ وآخر، لا غير. في الجزائر يبحثون عنك لتصفيتك جسدياً. عذابك يدوم زمن اختراق رصاصة. في أوروبا بذريعة إنقاذك من القتلة يقتلونك عرياً كل لحظة، ويطيل من عذابك أن العري لا يقتل بل يجردك من حميميتك ويغتالك مهانة. تشعر أنك تمشي بين الناس وتقيم بينهم لكنك لن تكون منهم، أنت عارٍ ومكشوف ومشبوه بسبب اسمك، وسحنتك ودينك. لا خصوصية لك برغم أنك في بلد حر. أنت تحب وتعمل وتسافر وتنفق بشهادة الكاميرات وأجهزة التنصت وملفات الاستخبارات”.
كتاب الاساسيات في الادارة الاستراتيجية – منحى نظري تطبيقي لطلبة البكالوريوس
دار وائل للنشر والتوزيعتم التقييم 0 من 5