دار المسيرة للنشر والتوزيع

تأسست دار المسيرة للنشر والتوزيع / شركة جمال أحمد محمد حيف وإخوانه عام (1995)م، في وسط البلد/ عمان مقابل الجامع الحسيني الكبير وقد إقتصر نشاطها في السنوات السبعة الأولى على بيع وتوزيع الكتب المتنوعة.

بدأت الدار مسيرتها بنشر الكتب عام (2002)م.

فتحت الدار فرعاً جديداً لها ( معرض الكتاب الدائم) بمنطقة العبدلي عام (2003)م وذلك رغبة منها في تلبية حاجات الطلبة والأساتذة في الجامعات وكليات المجتمع والمعاهد والمدارس.

فتحت الدار دائرة الانتاج عام (2008)م. وذلك رغبتاً منها بتطوير والإخراج الجيد شكلاً ومضموناً باستخدام التقنيات الحديثة في عملية الطباعة واحتواء اصدارتها على كل ما هو جديد ومميز.

أصدرت الدار حتى عامنا هذا ما يقارب (1100) كتاب شارك في إعدادها وتأليفها (1300) مؤلف من كبار الأساتذة والمؤلفين، المشهود لهم بالخبرة والكفاءة والتخصص حيث أن 90% من تلك المؤلفات عبارة عن كتب منهجية جامعية تدرس بالعديد من الكليات والجامعات العربية كمراجع أساسية. وستكون اهتمامات الدار في السنوات القادمة بإذن الله التركيز على كل جديد في الجامعات العربية لسد الفراغ لبعض المواضيع التي يصعب وجود مراجع لها واستكمال المواضيع التي خططت إدارة النشر لتنفيذها.

تشارك الدار كل عام بجميع المعارض العربية الدولية وذلك حرصاً منها على توزيع جميع منشوراتها من الكتب وإيصالها بإختلاف تخصصاتها إلى جميع أرجاء الوطن العربي، وتقديمها للمتلقين بأيسر السبل.

الدار من أولى دور النشر العربية التي أنشئت موقع لها على شبكة الانترنت عام (1998)م وذلك بتجديد المستمر ويتميز موقعنا بعرض فهرس تفصيلي لكل كتاب والحصول على اصدراتنا من خلال الشراء المباشر من الموقع . ومع بدايات هذا العام (2014) دشنت الدار تطبيقاتها على الاجهزة الذكية واهمها (APPLE STORE- PLAY STORE ) لتواكب اخر التطورات في عالم التكنولوجيا.

وستواصل الدار مسيرتها بإذن الله في دعم الثقافة العربية على مستوى الوطن العربي بكل الأساليب الممكنة وذلك حرصا منها منذ تأسيسها العمل على الإرتقاء بالكتاب وذلك كي تكون عند حسن ظن قرائها الأعزاء.

دار المسيرة للنشر والتوزيع

تأسست دار المسيرة للنشر والتوزيع / شركة جمال أحمد محمد حيف وإخوانه عام (1995)م، في وسط البلد/ عمان مقابل الجامع الحسيني الكبير وقد إقتصر نشاطها في السنوات السبعة الأولى على بيع وتوزيع الكتب المتنوعة.

بدأت الدار مسيرتها بنشر الكتب عام (2002)م.

فتحت الدار فرعاً جديداً لها ( معرض الكتاب الدائم) بمنطقة العبدلي عام (2003)م وذلك رغبة منها في تلبية حاجات الطلبة والأساتذة في الجامعات وكليات المجتمع والمعاهد والمدارس.

فتحت الدار دائرة الانتاج عام (2008)م. وذلك رغبتاً منها بتطوير والإخراج الجيد شكلاً ومضموناً باستخدام التقنيات الحديثة في عملية الطباعة واحتواء اصدارتها على كل ما هو جديد ومميز.

أصدرت الدار حتى عامنا هذا ما يقارب (1100) كتاب شارك في إعدادها وتأليفها (1300) مؤلف من كبار الأساتذة والمؤلفين، المشهود لهم بالخبرة والكفاءة والتخصص حيث أن 90% من تلك المؤلفات عبارة عن كتب منهجية جامعية تدرس بالعديد من الكليات والجامعات العربية كمراجع أساسية. وستكون اهتمامات الدار في السنوات القادمة بإذن الله التركيز على كل جديد في الجامعات العربية لسد الفراغ لبعض المواضيع التي يصعب وجود مراجع لها واستكمال المواضيع التي خططت إدارة النشر لتنفيذها.

تشارك الدار كل عام بجميع المعارض العربية الدولية وذلك حرصاً منها على توزيع جميع منشوراتها من الكتب وإيصالها بإختلاف تخصصاتها إلى جميع أرجاء الوطن العربي، وتقديمها للمتلقين بأيسر السبل.

الدار من أولى دور النشر العربية التي أنشئت موقع لها على شبكة الانترنت عام (1998)م وذلك بتجديد المستمر ويتميز موقعنا بعرض فهرس تفصيلي لكل كتاب والحصول على اصدراتنا من خلال الشراء المباشر من الموقع . ومع بدايات هذا العام (2014) دشنت الدار تطبيقاتها على الاجهزة الذكية واهمها (APPLE STORE- PLAY STORE ) لتواكب اخر التطورات في عالم التكنولوجيا.

وستواصل الدار مسيرتها بإذن الله في دعم الثقافة العربية على مستوى الوطن العربي بكل الأساليب الممكنة وذلك حرصا منها منذ تأسيسها العمل على الإرتقاء بالكتاب وذلك كي تكون عند حسن ظن قرائها الأعزاء.

  • المنطق والتفكير الناقد

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • مصادر فلسفية

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • كتاب التفكير العلمي

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • كتاب اتجاهات معاصرة في نظرية المعرفة

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5

    ان هذا الكتاب ياخذ منحى جديدا في دراسة نظرية المعرفة؛ منحى يتجه بنا لدراسة وجهات نظر متعددة في وسيلة المعرفة الصحيحة محاولين الإجابة على العديد من التساؤلات منها؛ ما هي المبادئ الابستمولوجية والمنهجية التي حاول المناطقة والفلاسفة المعاصرون إقامتها حتى نصل إلى معرفة صحيحة وصادقة؟ ما هي طبيعة النزعة السيكولوجية في مجال المعرفة؟ كيف حاولت تلك النزعة التوغل في الفلسفة وما هي أصولها؟ كيف استطاع المناطقة ومنهم “فريجه” استبعاد تلك النزعة؟ ما هي طبيعة التأويل المنطقي والتأويل السيكولوجي للحكم أو قل للمعرفة؟ كيف يمكننا التمييز بين التصور والموضوع الشيئي؟ ما هي طبيعة التصورات المعرفية؟ ما هي طبيعة ما نطلق عليه موضوعا شيئيا؟ وجاء الفصل الأول للإجابة على تلك التساؤلات وهو يحمل عنوان:” المبادئ الابستمولوجية والمنهجية لنظرية المنطقية المعاصرة”. أما الفصل الثاني فجاء ليحمل وسيلة المعرفة الصحيحة من وجهة نظر المناطقة ومنهم” رسل” و”فريجه” و”كارناب” ووفتجنشتين المبكر” وغيرهم؛ ونعني بوسيلة المعرفة الصحيحة؛ المنطق الرمزي الحديث وهو الأداة الجديدة للمعرفة بعد استبعاد الأداة القديمة (الأورجانون الأرسطي)، جاءت الأداة الجديدة مع “فريجه” لينتقل بنا من اللغة الطبيعية التي يشوبها الغموض واللبس إلى لغة أكثر دقة، لغة تتوفر فيها الخصائص التي طالما نادى بها الفلاسفة، فجاء الفصل الثاني بعنوان: نظرية المعرفة في الاتجاه المنطقي المعاصرة.

    “تناولنا في هذا الفصل العديد من الإشكاليات التي تناولها الفلاسفة والمناطقة المعاصرون منها؛ إلى أي حد نستطيع إقامة لغة دقيقة؟ ما هي عيوب اللغة الطبيعية؟ ما هي الأصول الفلسفية للغة المنطقية؟ كيف يمكننا تحليل الروابط المنطقية – تحليل رابطة الكينونة (غموضها ومعانيها) وتحليل رابطة السلب (معناها المنطقي والفلسفي) وتحليل القضايا المركبة وروابطها. أما الفصل الثالث بعنوان (نظرية المعرفة المعاصرة وفلسفة اللغة) فقد جاء ليبين الاهتمام المعاصر بفلسفة اللغة وقد اخترنا نظرية المعنى والاشارة لتكون نموذجاً جيدا للاهتمام الابستمولوجي المعاصر، فتناولنا النقاط التالية: أولاً أسماء الأعلام بين “المعنى والإشارة”. ثانياً: الجمل بين المعنى والإشارة وطبيعة الفكرة الموضوعية ومعنى الجملة، إشارة الجمل وقيمة ص+دقها. ثالثاً: المعنى وأنواع الجمل. رابعاً: تحليل الجمل المحتوية على أدوات إشارة، وأخيرا الأهمية الابستمولوجية لنظرية المعنى والإشارة.

    وجاء الفصل الرابع: بعنوان الاتجاهات الابستمولوجية في فلسفة الرياضيات، وقد تناولنا فيه طبيعة القضية الرياضية وكيفية معرفتها عند كل من “جون استيورات مل” و””هنكل” و””توماي”، ثم تناولنا تعريف الأعداد الطبيعية في حدود تصورات منطقية كما ظهرت في الاتجاه اللوجسطيقي، وتناولنا في هذا الفصل المقصود بالمفارقات وأنواعها، وكيفية حلها.

    أما الفصل الخامس فجاء بعنوان (التحليل المنطقي لأنواع المعرفة) وقد تناولنا فيه الموضوعات التالية: أولاً: التحليل المنطقي لموضوعية المعرفة. ثانياً: الأفكار بين الذاتية والموضوعية: أ) التمثلات الذاتية خصائصها وشروطها. ب) الفكرة الموضوعية وخصائصها. ثالثاً: الموضوعية الابستمولوجية والعوالم الثلاثة. رابعاً: التفسير المنطقي لعملية التفكير: أ) التفكير وعلاقته بالفكرة الموضوعية. ب) المدخل اللغوي لعملية التفكير. ج) التفكير باعتباره نشاطاً تركيبيّاً. د) التفكير باعتباره نشاطاً تحليليّاً. خامساً: المعرفة ومصادرها: أ) خطوات الوصول إلى المعرفة. ب) مصادر المعرفة:1- المعرفة التجريبية وتفسيرها. 2- المعرفة الحدسية. 3- موقف “فريجه” من المعرفة المثالية والشكية: الخطوة الأولى: دحض النزعة المثالية. الخطوة الثانية: دحض النزعة الشكية.

  • الفكر العربي الحديث والمعاصر

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • الميتافيزيقيا

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • الفلسفة الشرقية القديمة

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • فلسفة التاريخ

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • مدخل الى الفلسفة السياسية والاجتماعية

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • فلسفة اللغة

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • الفلسفة الحديثة والمعاصرة

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • الراي العام عوامل تكوينه وطرق قياسه

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • الاعلام الدولي في القرن الحادي والعشرين

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • الصحافة العالمية

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • وسائل الاعلام والاتصال دراسة في النشأة والتطور

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5

    شكّل تطور وسائل الإعلام والاتصال، عبر حقبٍ زمنية متعاقبة، وعلى امتداد تاريخ يتسم بعدم القصر، قفزات واسعة، تجسدت انطلاقتها الصاروخية بمقياس الزمن المتسارع – إن صح التعبير- بداية منتصف القرن العشرين وما تلاها، كان لها أثر بالغ في ظهور قنوات فضائية، متعددة الأغراض والأساليب، غطت عوالم الاتصال المرئي والمسموع والمقروء، فبرزت العديد من وسائل الاتصال التي تقوم على مشاركة المتلقي مثل الوسائط المتعددة، التي مزجت بين الكمبيوتر وخدمات الهاتف والتلفاز مع الصوت والنص المكتوب والمعطيات الإلكترونية الرقمية التي غزت العالم، إذ ما عاد بالإمكان لأحد الاستغناء عن وظائفها، وما تقدمه من إفرازات في التعليم والثقافة والمعرفة، وفي تحديد مسار الاتجاه للإنسان المعاصر، بعد أن تخطت تلك الوسائل كل الحواجز، وأضحى نتاجها الإعلامي في كل بيت وزاوية، فتلاشت بوجهها الحدود السياسية والجغرافية حتى أصبح الإعلام وعلم المعلوماتية، تبعاً لذلك، علوماً لا تحدها حدود ولا تقف بوجهها الموانع والعراقيل، مهما كانت براعة القائمين على ابتكارها، إذ أصبحت محاولات الإيقاف مجرد لعب أطفال، سرعان ما تزول أمام التطور الهائل لتكنولوجيا المعلومات والاتصال. وأضحى العالم بفضل ذلك التطور، بما فيها بلادنا العربية، سائراً على سكة القطار الوحيد، الذي تميزت محطاته بجاهزية مشاريع الصناعة الاتصالية، وسهولة نقل منتجاتها التي لا تحتاج إلا لقليل من الجهد والاستيعاب فضلاً عن ضرورة توفر الوفرة المالية للشراء والاستيراد! مع غض النظر ولو على استحياء، لما تتركه تلك الأدوات ونتاجها الاستهلاكي من (تبعية ثقافية) وتغريب للهوية عند الشعوب المتلقية لذلك النتاج القادم بأغلبه من مصادر تفرض بشكل وبآخر – هيمنة إعلامية – من دول الشمال الصناعي والتقني نحو دول الجنوب المستهلك المتلقي، حتى أضحى نتاجها، كالعلامة الفارقة للوجه، بعضه يخلط السم بالعسل، والآخر تتعدد فيه الألوان والأشكال. لكن روح الهيمنة الواحدة هي من يسود والتي تعمل على وفق آلية التداخل الشاملة المتكاملة، بيد أننا لا نستطيع الفكاك منها، إلا من خلال وجود استراتيجيات إعلامية واضحة المعالم، تمنع اختلاط الأوراق، وتبعد الضعف والوهن عن الأداء الإعلامي الذي بسببه أصبحنا عاجزين عن مواجهة ما يحيط بنا من ظواهر وإرهاصات، كان لوسائل الإعلام الدور الأكبر للتأثير المباشر فيها.

    وفي ضوء ذلك، نرى أن واحدة من أهم التحديات التي تواجه شعوب العالم الثالث، بما فيها الشعب العربي ومكوناته السياسية ودوله وأدواته الإعلامية العاملة، والتي يجب مواجهتها بشيء كبير من العلم لتقليل الفجوة المعرفية، هي تحديات العولمة، والتطور التقني المتسارع في عالم الاتصال والمعلوماتية وما ترتب عليه من احتكار للسوق العالمية الممسوكة بقبضة حديدية غربية في ظل وجود تلك الفجوة المعرفية التي ما فتئت تتسع يوماً بعد آخر.

    ولأجل ذلك – وجدت من المفيد – أن أستعرض البدايات الأوَل لوسائل الإعلام، والقنوات الاتصالية المتعددة الاتجاهات، من حيث النشأة وجذور التكوين، من صحف ومجلات ودوريات وقنوات تلفازية ومحطات إذاعية فضلاً عن الوسائل الأخرى المتعددة الوظائف والوسائط ذات التقنيات الحديثة التي غزت إعلامنا وأسواقنا في آن واحد، مسلطاً الضوء على وسائل الإعلام العالمية والعربية، مراعياً التسلسل التاريخي لتلك النشأة، ومراحل التطور التي شهدتها، وأبرز روادها، بأسلوب توثيقي، اتخذت من المنهج التاريخي ضمن البحوث الوصفية معياراً لذلك الاستعراض في ضوء ما وقع تحت يدي من مصادر حاولت جاهداً أن أُلم بمعظمها فما استطعت لصعوبة التوثيق والأرشفة نظراً لعدم الاهتمام بها سابقاً، وهي محاولة آمل مستقبلاً، تطويرها بما يتلاءم ودور الإعلام العربي تحديداً، الذي لا يقتصر على شرح قضايا الأمة العربية ونقل حاجات المواطنين بصدق وشفافية، بل ويساهم في إعادة الفكر العربي، وتجديد أطره في ضوء المخزون المعرفي والحضاري الذي تمتاز به أمتنا فضلاً عن العودة إلى المنبع الصافي لمناهل العلم فيها، مستفيدين من ثورة التكنولوجيا والاتصالات التي تتيح له القدرة على إيضاح الحقيقة وتجفيف بؤر التضليل.

    وتأسيساً لما تقدم، قسمت مواد الكتاب على ثمانية عشر فصلاً. تناول الفصل الأول المدخل إلى تاريخ الإعلام ووسائله، وجذور ذلك الإعلام وامتداداته، ووظائف كل وسيلة والآثار السلبية والإيجابية لكل منها. فيما كُرس الفصل الثاني لنشأة وتطور الطباعة والعوامل التي أثرت في تطورها. فيما تناول الفصل الثالث نشأة الإعلام المقروء ومفهوم الصحافة وبدايات الصحافة العالمية والبدايات الأوَل للصحافة العربية، (مصر – لبنان – السعودية – اليمن – الجزائر – عُمان – سورية – البحرين – السودان). وكُرس الفصل الرابع للإعلام المقروء في الأردن، مع كشاف للصحف والمجلات الأردنية فضلاً عن تسليط الضوء على عدد من صحفها اليومية والأسبوعية ووكالة أنباء بترا. وتناول الفصل الخامس نشأة الإذاعة والتلفزيون الأردني، بمختلف مراحلها، كأنموذج لتلك الوسيلة الاتصالية. بينما كُرس الفصل السادس للتعرف على جذور الصحافة الفلسطينية والمراحل التي مرت بها، ناهيك عن التعرف على طابع الصحافة المطبوعة في الخارج. وتناول الفصل السابع تسليط الضوء على البعض من ملامح الصحافة الحزبية ومفاهيمها، وأبرز صحفها في العقد الخمسيني من القرن الماضي والقرن الحالي أيضاً. فيما كُرس الفصل الثامن لتناول الصحافة النسائية والصحافة المتخصصة سواء أكانت الصحافة الأدبية أم الصحافة الاقتصادية والتجارية. وخصص الفصل التاسع لوكالات الأنباء العالمية والعربية في آن واحد. بينما جرى تخصيص الفصل العاشر لنشأة الصحافة الإلكترونية وسمات الإعلام الإلكتروني. فيما تناول الفصل الحادي عشر، نشأة الإذاعة وتاريخها، ونشأة الإذاعات الخاصة ومزاياها وعيوبها، مع التطرق لنماذج من الإذاعات الخاصة حديثة التأسيس وتعزيز الفصل باستبيان ميداني حول أهمية الإذاعة في حياة المواطن. أما الفصل الثاني عشر فقد تناول نشأة الإعلام اللبناني والجزائري والقطري والكويتي، ونشأة الإعلام الرياضي، فيما تناول الفصل الثالث عشر البدايات الأولى لصحافة الخليج العربي وصحافة لبنان المطبوعة. وكُرس الفصل الرابع عشر لمعالجة ظاهرة البث الفضائي وكيفية نشوئها، وقنوات البث الفضائي وتصنيفها، فضلاً عن نظام البث والتغطية الجغرافية بقراءات إحصائية موثقة. وتناول الفصل الخامس عشر نشأة وتطور السينما العالمية والعربية، وأثر التكنولوجيا الحديثة والثورة التقنية عليها. فيما كُرس الفصل السادس عشر للحديث عن نشأة الفضائيات الإخبارية ونماذجها، وبدايات ساحة الصراع فيها. وتناول الفصل السابع عشر، نشأة وتطور الإنترنت واستخداماته وشبكاته. فيما خُصص الفصل الثامن عشر لموضوع نشأة التجارب العربية للرسائل الإعلامية في موقع الفيسبوك، ودور الإعلام الاجتماعي في بناء الإطار المعرفي.

    كما أن هذا الكتاب – بتقديري المتواضع – أجده محاولة أولى يتيح لطلبة الصحافة والإعلام ومختصيه ولغيرهم من المهتمين بشؤون الاتصال، معرفة حقائق النشأة للوسائل التي يتعاملون معها أو العاملين فيها، لأن من لا يعرف ماضيه، لا يفهم حاضره، ولا يستطيع استشراف مستقبله بشكل صحيح، ويمكن لكل ذي رؤية حصيفة أن يُدرك كم هو مروع غياب الحس النقدي لمن لا يعرف الأصول المساهمة في تكوين بنائه، ويُبصر آثارها في حاضرنا وغدنا الثقافي، أي باختصار تنميط معرفتنا التاريخية للإعلام وأدواته بغية وضع لبنة صحيحة في المعمار الذي ننشد التأسيس الأكاديمي والمعرفي له، وهذا ما نحاول جاهدين السعي للوصول إليه.

  • العلاقات العامة في المنظمات الدولية

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • نظريات الاتصال

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • الدعاية اساليبها ومدارسها

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • الخبر في وسائل الاعلام

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • التحرير الصحفي

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • مدخل الى الراي العام

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • الارشيف الصحفي واتجاهاتة الحديثة

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • الاتصال الدولي

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • مبادئ الاتصال الاسس والمفاهيم

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • الدعاية وحروب الاعلام

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • مناهج البحث الاعلامي

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • تكنولوجيا الاتصال والمعلومات

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • الاتصال الجماهيري والاعلام التطور الخصائص النظريات

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • البحث العلمي في الصحافة والاعلام

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
  • علم المعلومات والنظم والتقنيات

    دار المسيرة للنشر والتوزيع
    تم التقييم 0 من 5
Scroll to Top