عرض 1–30 من أصل 166 نتيجة
تصفيةالإقتصاد السياسي للتنمية في القرنين العشرين و الواحد و العشرين
دار الفارابي للنشر والتوزيعتم التقييم 0 من 5كما يجب أن تطرح عند « مشكلات التنمية » الأفكار التي أقترحها في هذه الدراسة تتناول مطلع القرن الواحد والعشرين. إن قراءة النظريات والممارسات التي تحكمت بمعالجة هذه المشكلات خلال النصف الثاني من القرن العشرين، لا تهدف إلاّ إلى المساعدة في تشخيص طبيعة التحديات التي تواجهنا، فيما يتعدّى المآزق التي طبعت، بنظري، ظروف نهاية هذا القرن. ويقتضي التشخيص إبراز ما تحمله هذه المشكلات من جديد، والدروس التي يمكن استخلاصها من تجربة القرن العشرين.
الايضاحات عن القضايا الأساسية التي جرى البحث فيها لدى ديوان الحرب العرفي المنشأ في عاليه
دار الفارابي للنشر والتوزيعتم التقييم 0 من 5التضامن الشعبي في العالم العربي
دار الفارابي للنشر والتوزيعتم التقييم 0 من 5Adīb Niʻmah ; Bi-musāhamah Min Ziyād ʻabd Al-Ṣamad, Mālik Al-Ṣughayrī, Wa-muḥammad Mirsāl. اديب نعمة ؛ بمساهمة من زياد عبد الصمد، مالك الصغيري، ومحمد مرسال.
الفكر العربي وتحولات العصر
دار الفارابي للنشر والتوزيعتم التقييم 0 من 5Karīm Murūwah ; ḥāwarahu ʻabd Al-ilāh Balqazīz ; Sāhama Fī Al-niqāsh Samīr Amīn … [et Al.] ; Qaddama Lil-kitāb Jūrj Al-baṭal. Includes Bibliographical References. كريم مروة ؛ حاوره عبد الإله بلقزيز ؛ ساهم في النقاش سمير أمين … [et Al.] ؛ قدم للكتاب جورج البطل.
المشروع اللبناني الصعب
دار الفارابي للنشر والتوزيعتم التقييم 0 من 5مجموعة مختارة من مقالات سليمان تقي الدين في “السفير” خلال فترة الاضطراب الكبير بين 2005 و 2008. تشكّل هذه المقالات فعل مقاومة بوجه الانهيار الذي طاول مؤسسات الدولة الدستورية ووحدة المجتمع. إن الهاجس المسيطر هو ألاّ يكرر اللبنانيون تجاربهم السابقة في الحروب الأهلية المدمّرة. المسؤولية في الكتابة هنا كانت دائمة، ثقيلة ومضاعفة. من غير المسموح لجيلنا أن يرتكب أخطاء سبق أن عاينها في العقود القليلة الماضية. أما لبنان فهو متحف صغير محشو بالأثريات وممنوع أن ترقص بينها فتساهم في تحطيمها
تاريخ أوروبا وبناء أسطورة الغرب
دار الفارابي للنشر والتوزيعتم التقييم 0 من 5منذ سنين دراستي للقانون والاقتصاد في باريس، كنْتُ أتضايق كثيراً من النرجسية في الثقافة والعلوم الإنسانية الغربية ونظرة التعالي، بلْ والازدراء في كثير من الأحيان، بالنسبة إلى حضارات الشعوب الأخرى ومؤسساتها وعاداتها… كما بدأْتُ أشعر بمدى توغُّل الشعور بالتفوّق الغربي لدى العديد من المثقفين العرب وتبنّيهم الطروحات الفكرية والإشكاليات الغربية في النظر إلى تطوّر التاريخ الإنساني دون ممارسة النقد في الطروحات التي كانت تقدمها الثقافات الأوروبية المختلفة حول عبقريتها وتفوّقها…. أطمح أن يساهم هذا المؤلَّف في التخلُّص من هيمنة المقولات والإشكاليات الأوروبية، الفلسفية والاقتصادية والسوسيولوجية المتوغلة فيها، ودخول ثقافتنا العربية في مرحلة بناء استقلال فكري يسمح بوضع نظام معرفي وقيَمي ومرجعي مستقل عن الصور النمطية المتبادَلة بين تخيُّلات الغرب حول الشرق وتخيُّلات الشرق حول الغرب. فتصبح ثقافتنا متجذِّرة فعلياً في الواقع العربي ومسيرته التاريخية التي هي بدورها تحتاج إلى مزيدٍ من البحث النقدي لكيْ نعي كعرب ماذا حلَّ بنا من تهميش في حياة الأمم وفي صنع الأحداث، بلْ من عدم الوجود، ابتداءً من القرن الحادي عشر…. كما أنَّ البحث المعمَّق في واقع المسيرة التاريخية الأوروبية المعقَّد، ونقد جميع أنواع الخطابات الإيديولوجية حول تاريخ أوروبا قد يساعد في توضيح التاريخ العربي المعاصر نظراً لشدة تأثير التاريخ الأوروبي فيه. وهذا خاصةً بالنسبة إلى الهيمنة الاستعمارية التي خضعت لها الأقطار العربية وأدوات تحديث مجتمعاتها المختلفة، المتأثِّرة باستيراد جميع أنواع العلوم الإنسانية من القارة الأوروبية…