الدار الثقافية للنشر والتوزيع
كانت المرأة المصرية حتى أوائل القرن العشرين قابعة فى منزلها ، لا تشارك فى أى نشاط خارجه ، وكان تعليم بعضهن قاصرا على تعلم القراءة والكتابة بين بنات العائلات الراقية. وكان التطور الذي مر به المجتمع المصري و الظروف التي تضافرت بأنواعها لخلق واقع يخضع لمؤثرات جديدة . كان له أكبر أثر علي أوضاع المرأة المصرية التي عرفت ضرورة تمتعها بالحقوق السياسية..
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.