قصيدة سحيم
المؤسسة العربية للدراسات والنشردنسكو
دار الساقي للنشر والتوزيعGhāzī ʻabd Al-raḥmān Al-quṣaybī. Tadūr ḥawādith Hādhihi Al-qiṣṣah Fī Munaẓẓamah Dawlīyah Khayālīyah Tusammá Bi-al-lughah Al-injlīzīyah … Dansko–p. 11. Novel.
رواية سلمى
العبيكان للنشر والتوزيعالخليج يتحدث شعرا ونثرا
العبيكان للنشر والتوزيعArabic literature; history and criticism; miscellaneous essays.
الاسطوره
العبيكان للنشر والتوزيعقراءه في وجه لندن
العبيكان للنشر والتوزيعرجل جاء… وذهب
دار الساقي للنشر والتوزيعخبر صغير في جريدة الشروق، يتوارى في صفحة من صفحاتها الداخلية. غياب الروائي المعروف يعقوب العريان… رجل من البدو. جاء ورحل. أخذ أنفه الضخم، وعينيه الصغيرتين، وجوعه الصحراوي، وعطشه الرملي، وشحوبه وهزاله ومرضه وذهب….
قصائد اعجبتني
العبيكان للنشر والتوزيعكتاب الغزو الثقافي ومقالات أخرى
المؤسسة العربية للدراسات والنشريتنقل القصيبي في مساحات الحياة… يقف في محطاتها التي تزخر بأفكار شتى… يأخذ منها ما يمثل بالنسبة إليه موضوعات يجب معالجتها فيتحدث عن الغزو الثقافي، أسبابه ونتائجه وطرق تفادي سلبياته… يتحدث عن أزمة الشعر العربي المعاصر، بمنظار الناقد وعن دروس الهزيمة… والشعر والغموض، ويطرح عشرة أفكار للتنمية، ويتحدث بعين الناقد عن جامعات الخليج… وينيخ راحلته عند منعطفات تتوق إليها نفسه دائماً، فيقوم بجولة في أفكار طاغور، ويتناول المتنبي في “طاسمة” و”جاسمة”، ويبدع شرارات ليأخذ لقطات من كاميرا شعرية وتأسره مداعبة “مارون عبودية” لقصيدة “نزار قبانية” فيسردها…
وتعود نفسه إلى موئلها في حديثه عن أبيه… وتجيل به فكره إلى الفلسفة فيرى الحكيم في مأساة الشيخوخة المجدية، ويتحدث عن فيلسوف اسم الشيب ويفلسف الحياة من منظار الموت مع قصائد أمل دنقل في ديوانه “أوراق الغرفة 8” ويبقى هذا الكتاب حديقة فكرية تستظل النفس في رحابها.. ويتنقل الفكر في أنحائها ويقطف العقل ثمارها… هي ثمار القصيبي الفكرية
الجنية
دار الساقي للنشر والتوزيعالإلمام بغزل الفقهاء الأعلام
المؤسسة العربية للدراسات والنشرGhāzī ʻabd Al-raḥmān Al-quṣaybī. Arabic Poetry. Includes Bibliographical References (p. 101).
حياة في الإدارة
دار الساقي للنشر والتوزيعإستجوابات غازي القصيبي
العبيكان للنشر والتوزيعاستراحة الخميس
العبيكان للنشر والتوزيعحديقة الغروب
العبيكان للنشر والتوزيعأقبل الليل.. ذاك ركنك.. إجلسْ نتسامرْ!.. ليـــــلُ الشتاء طويلُ «كيف كان اللقاء بالموت؟ قل لي! أكما يحتوي الخليل.. خليلُ؟ أمليحٌ هذا الردى… أم فظيعٌ؟ ومريرٌ.. أم طعمه معسولُ؟ أتلقّاك واجماً؟.. أم تلقّــــاك وضجَّ الترحيبُ.. والـتأهيلُ؟» قُلت لي باسماً.. لديّ جوابٌ والتفاصيل، يا صديقي، فضولُ «إلفُ هذا الهواء أوقـــــــعَ في الأنفس أنّ الحِمام»(1) شر وبيلٌ دع حديث الردى.. فإني مَلولُ وأعطني غيره.. فإنّي عجولُ!» يا أعزَّ الرجال! انتصَف الليلُ.. كلانا في صبحِه مشغــــــــولُ نمْ قريراً.. لديكَ حُزني وضحكي «فعلى أي جانبيْك تميلُ؟!»(