عبدالله خضر حمد
جماليات النص القرآني
دار القلم للطباعة و النشر و التوزيع - بيروت / لبنانمما لا شكّ فيه ان القرآن الكريم كلام الله وهو المعجزة الخالدة والحجة البالغة ؛ لأنه مبرأ من القصور والضعف البشري ، وهو يعلو ولا يُعلى عليه كلام آخر ، تحدى العرب قديماً وحديثاً، وهم أهل الفصاحة واللسان وفرسان البلاغة والبيان فعجزوا عن مجاراته هم وشركاؤهم من الجن ، قال تعالى : ( قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْأِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً ) (الإسراء:88)، هذا النص شاطئ محيطه ﻻ يبدو و سماء رفعته ﻻ تقدر، فيدنا القصيرة ﻻ تتمكن إلا من دراسة جانب قليل من هذا البحر العظيم والمنهج الذي يتبعه هذا الكتاب هو المنهج الوصفي التطبيقي ، فقام هذا البحث ليستجيب لما يطلبه العلماء، مبين إعجاز القران وطراوته من خلال دراسة تطبيقية، فأخذت ظواهر أسلوبية في تركيب النص القرآني أنموذجاَ.
كتاب مدخل الى علوم القرآن واتجاهات التفسير
دار الكتب العلمية للنشر والتوزيعكتاب القرآن الكريم وشبهات المستشرقين
دار الكتب العلمية للنشر والتوزيعقراءات أسلوبية في الشعر الجاهلي
الأكاديميون للنشر والتوزيع